11 أكتوبر 2023
تعد العقارات الفاخرة رمزاً للرفاهية والترف، وبالإضافة لإنشائها بمواقع حصرية، تتميز هذه العقارات بتصميم عالي المستوى ومتطور جدا يتمتع بعدد كبير من الميزات والخصائص التي تضفي عليه قيمة إضافية، عادة ما يستهدف السوق العقاري الفاخر الشريحة الثرية من المجتمع. تتكون العقارات الفاخرة من أنواع عدة لتلبية جميع الرغبات والاحتياجات، من الممكن أن نذكر منها:
● الفلل الفاخرة.
● الشقق الفاخرة.
● القصور.
● المنتجعات الفاخرة.
● العقارات الريفية الفاخرة.
يتم التركيز على التصميم والديكور كعناصر عاملة على إبراز الفخامة والأناقة وتوفير بيئة مريحة وجذابة، يمكن جمع عدة عناصر مشتركة في مجال تصميم وديكور العقارات الفاخرة:
● المواد الفاخرة وعالية الجودة: مثل الأخشاب النادرة والرخام.
● التفاصيل الفريدة: كالأعمدة والأقواس والزخارف.
● الأثاث والتجهيزات: اختيار الأثاث ليتناسب مع التصميم الداخلي للعقار، يتم استخدام أساس ذو جودة عالية.
● المساحات الواسعة: يتم تصميم العقار بمساحات واسعة لعكس شعور الرحابة والرفاهية.
● الإضاءة: يعمل عنصر الضوء على إضفاء عدة ميزات على العقار مثل تعزيز الجمال والأناقة وتدعيم الاندماج بالجو العام للتصميم، ويتم استخدام عدة أساليب مثل الثريات الكريستالية والإضاءة المخفية.
● التكنولوجيا المتقدمة: توفّر أحدث التقنيات والتجهيزات الذكية لكافة الخدمات.
تعتبر من أكثر أنواع العقارات جاذبية وشهرة بسبب موقعها الاستثنائي وإطلالاتها المميزة. يميز هذه العقارات عدة عوامل نذكر منها:
● الموقع: يعتبر موقعها المباشر على الشاطئ نقطة استراتيجية للسكان.
● التصميم العمراني: تتميز هذه العقارات بتصميم عمراني استثنائي، موفراً بذلك مناطق استرخاء وترفيه خاصة بها، يتضمن الشرفات المطلة على البحر والشرفات الخاصة والحدائق.
● وسائل الراحة والمرافق: مثل حمامات السباحة الخاصة وصالات اللياقة البدنية ومناطق الشواء والترفيه.
● أمان العقارات الفاخرة والخصوصية: لهذا البند اهتمام خاص، حيث يقوم عليه نظام مراقبة أمني متقدم، وحراسة أمنية على مدار الساعة، ونظام دخول للعقار.
تعتبر الاستثمارات العقارية الفاخرة مشروع ربحي بحت، يهدف إلى تحقيق عوائد محتملة عالية على المدى الطويل. حيث تتميز العقارات الفاخرة بتصميمها الفريد ومواقعها المميزة ووسائل الراحة عالية الجودة وجودة الحياة فيها، وهناك عدد من الأسباب التي تجعل الاستثمار في العقارات الفاخرة جذاباً.
● قيمة رأس المال: يمكن أن يؤدي الاستثمار في العقارات الفاخرة إلى زيادة الثروة المستقبلية، ونظراً لأن العقارات الفاخرة تتمتع برأس مال عالي، فإن الاستثمار فيها يكون آمن نظراً لقيمتها الثابتة والمرتفعة.
● العائد المرتفع: يعتبر الاستثمار في العقارات الفاخرة فرصة لتوفير عوائد مرتفعة، فحين تحصل هذه العقارات على طلب قوي من الأفراد ذوي الثروات العالية، يصبح من الممكن تأجير هذه العقارات بأسعار عالية مما يتيح تحقيق دخل ايجاري عالي.
● الاستقرار وأمان العقارات الفاخرة: عادةً ما يبحث الأثرياء والنخبة عن هذه العقارات للاستثمار فيها، مما يؤدي إلى طلب مستمر عليها وبناءً على هذا، تعتبر هذه العقارات أكثر استقراراً وأماناً في سوق العقارات.
● الطلب المستمر: يعتبر الطلب على هذه العقارات مستمراً وثابتاً، حيث تتزايد الأعداد الراغبة في هذه العقارات بفضل استشارات استثمار العقارات الفاخرة، وهذا يعني وجود شارٍ محتمل للعقار المُستَثمَر بشكل شبه دائم.
● تنوّع العروض في العقارات الفاخرة: يمكن الاستثمار في مجموعة متنوعة من هذه العقارات، في مناطق مختلفة من أماكن العقارات الفاخرة، مما يساهم في تنويع المحفظة الاستثمارية، وبالتالي التقليل من المخاطر وزيادة الفرص الاستثمارية .
● القيمة العاطفية: قد تكون العقارات الفاخرة وسيلة للاعتداد عند البعض أحياناً وعكس الشخصية الفريدة أو طريقة لعكس أفكار داخلية للمالك، أو ببساطة ممكن أن تكون الملاذ الآمن من ضغوطات وصعوبات الحياة وملجأ لإثبات النجاح عند الشخص المالك.
تختلف من بلد لأخرى اعتماداً على النظام الضريبي الخاص بها، فيما يلي نذكر بعض المزايا الضريبية الشائعة:
1. خفض الضرائب على العقارات الفاخرة.
2. تخفيضات ضريبة الدخل.
3. الإعفاءات الضريبية للتحسينات العقارية.
رغم أن استثمار العقارات الفاخرة يمكن أن يكون مربحاً بشكل واسع، إلا أنه يواجه بعض التحديات التي يجب على المستثمر أن يكون على دراية بها.
● ارتفاع الاستثمار الأولي وتحديات التمويل: يُعتَبر ذلك من أبرز عوائق الاستثمار في العقارات الفاخرة، فعادة ما تكون تكلفة شراء هذه العقارات مرتفعة وتتطلب مبالغ مالية كبيرة، بالإضافة للتكاليف الأخرى مثل الإجراءات القانونية والتأمين ومصاريف الصيانة. تعد صعوبة العثور على جهات أو مؤسسات تقدم التمويل المطلوب للاستثمار من أبرز تحديات السيولة المتعلقة في هذا السياق.
● التشريعات والقوانين: تختلف التشريعات والقوانين المتعلقة باستثمار العقارات الفاخرة من بلد لآخر، مما يخلق بعض التحديات القانونية والإدارة المتعلقة بشراء وتملك وتأجير العقارات الفاخرة.
● صعوبة التسويق والإيجار: تعتبر من أحد التحديات الرئيسية، نظراً أن العملية تستغرق وقتاً طويلاً لإيجاد المستأجرين المناسبين لتحمل التكاليف، بالإضافة للجهود الإضافية المطلوبة للتسويق والترويج للعقار.
● تقلبات السوق: تؤثر المشاكل والتقلبات الاقتصادية والسياسية مثل الركود الاقتصادي والتغييرات التنظيمية على السوق العقاري، مسببةً بذلك تقليص الطلب على العقارات الفاخرة مما يؤثر بالتالي على قيمتها.
● الصيانة والإدارة: من عيوب الاستثمار في العقارات الفاخرة هي محاولة المحافظة الدائمة على المكانة والحالة للعقار، مما يتطلب صيانة وإدارة مستمرة ومهنية، وبالتالي تكاليفاً باهظة، حتى أن بعض الحالات تحتاج الاستعانة بشركات إدارة عقارية متخصصة للتعامل مع هذه الجوانب مما يخلق مشكلة إضافية وهي تكاليف التشغيل العالية.
● خطر زيادة العرض والمنافسة من المستثمرين الآخرين: هذان العنصران المتناقضان قد يشكلان خطراً على العائد على الاستثمار في العقارات الفاخرة، ففي البداية تعتبر زيادة عدد العقارات المتاحة في السوق سبباً يؤدي إلى تخفيض أسعارها وبالتالي تقليل العائدات. وعندما يزيد العرض والطلب على هذه العقارات تشتعل شرارة المنافسة بين المستثمرين مما يدفع أسعارها إلى الأعلى، مشكّلاً مؤثراً سلبيّاً على عوائد الاستثمار، حيث يُجبَر المستثمر على تقديم عروض أعلى أو دفع المزيد من الأموال التي لم يكن مخطط لها للحصول على العقارات المرغوب فيها والتي يمكن الاستثمار بها.
تشير مستجدات السوق في العقارات الفاخرة إلى زيادة الطلب من قبل المستثمرين الذين يبحثون عن فرص استثمارية آمنة، وبدوره يؤدي الى ارتفاع أسعار هذه العقارات. كما تقوم التوجهات الحالية في العقارات الفاخرة على إبداء اهتمام بالاستدامة كي تتوافق العقارات مع المعايير البيئية، بجانب اهتمامها بالتصاميم العصرية والأمان والخصوصية. بشكل عام، يعتبر السوق العقاري الفاخر سوقاً واعداً نظراً للاهتمام الموجه إليه والزيادة في الطلب، مما سيخلق فرصاً استثمارية أكبر في العقارات الفاخرة التي تلقى اهتماماً ورواجاً على الصعيدين المحلي والعالمي.
تعد العقارات الفاخرة رمزاً للرفاهية والترف، وبالإضافة لإنشائها بمواقع حصرية، تتميز هذه العقارات بتصميم عالي المستوى ومتطور جدا يتمتع بعدد كبير من الميزات والخصائص التي تضفي عليه قيمة إضافية، عادة ما يستهدف السوق العقاري الفاخر الشريحة الثرية من المجتمع. تتكون العقارات الفاخرة من أنواع عدة لتلبية جميع الرغبات والاحتياجات، من الممكن أن نذكر منها:
● الفلل الفاخرة.
● الشقق الفاخرة.
● القصور.
● المنتجعات الفاخرة.
● العقارات الريفية الفاخرة.
يتم التركيز على التصميم والديكور كعناصر عاملة على إبراز الفخامة والأناقة وتوفير بيئة مريحة وجذابة، يمكن جمع عدة عناصر مشتركة في مجال تصميم وديكور العقارات الفاخرة:
● المواد الفاخرة وعالية الجودة: مثل الأخشاب النادرة والرخام.
● التفاصيل الفريدة: كالأعمدة والأقواس والزخارف.
● الأثاث والتجهيزات: اختيار الأثاث ليتناسب مع التصميم الداخلي للعقار، يتم استخدام أساس ذو جودة عالية.
● المساحات الواسعة: يتم تصميم العقار بمساحات واسعة لعكس شعور الرحابة والرفاهية.
● الإضاءة: يعمل عنصر الضوء على إضفاء عدة ميزات على العقار مثل تعزيز الجمال والأناقة وتدعيم الاندماج بالجو العام للتصميم، ويتم استخدام عدة أساليب مثل الثريات الكريستالية والإضاءة المخفية.
● التكنولوجيا المتقدمة: توفّر أحدث التقنيات والتجهيزات الذكية لكافة الخدمات.
تعتبر من أكثر أنواع العقارات جاذبية وشهرة بسبب موقعها الاستثنائي وإطلالاتها المميزة. يميز هذه العقارات عدة عوامل نذكر منها:
● الموقع: يعتبر موقعها المباشر على الشاطئ نقطة استراتيجية للسكان.
● التصميم العمراني: تتميز هذه العقارات بتصميم عمراني استثنائي، موفراً بذلك مناطق استرخاء وترفيه خاصة بها، يتضمن الشرفات المطلة على البحر والشرفات الخاصة والحدائق.
● وسائل الراحة والمرافق: مثل حمامات السباحة الخاصة وصالات اللياقة البدنية ومناطق الشواء والترفيه.
● أمان العقارات الفاخرة والخصوصية: لهذا البند اهتمام خاص، حيث يقوم عليه نظام مراقبة أمني متقدم، وحراسة أمنية على مدار الساعة، ونظام دخول للعقار.
تعتبر الاستثمارات العقارية الفاخرة مشروع ربحي بحت، يهدف إلى تحقيق عوائد محتملة عالية على المدى الطويل. حيث تتميز العقارات الفاخرة بتصميمها الفريد ومواقعها المميزة ووسائل الراحة عالية الجودة وجودة الحياة فيها، وهناك عدد من الأسباب التي تجعل الاستثمار في العقارات الفاخرة جذاباً.
● قيمة رأس المال: يمكن أن يؤدي الاستثمار في العقارات الفاخرة إلى زيادة الثروة المستقبلية، ونظراً لأن العقارات الفاخرة تتمتع برأس مال عالي، فإن الاستثمار فيها يكون آمن نظراً لقيمتها الثابتة والمرتفعة.
● العائد المرتفع: يعتبر الاستثمار في العقارات الفاخرة فرصة لتوفير عوائد مرتفعة، فحين تحصل هذه العقارات على طلب قوي من الأفراد ذوي الثروات العالية، يصبح من الممكن تأجير هذه العقارات بأسعار عالية مما يتيح تحقيق دخل ايجاري عالي.
● الاستقرار وأمان العقارات الفاخرة: عادةً ما يبحث الأثرياء والنخبة عن هذه العقارات للاستثمار فيها، مما يؤدي إلى طلب مستمر عليها وبناءً على هذا، تعتبر هذه العقارات أكثر استقراراً وأماناً في سوق العقارات.
● الطلب المستمر: يعتبر الطلب على هذه العقارات مستمراً وثابتاً، حيث تتزايد الأعداد الراغبة في هذه العقارات بفضل استشارات استثمار العقارات الفاخرة، وهذا يعني وجود شارٍ محتمل للعقار المُستَثمَر بشكل شبه دائم.
● تنوّع العروض في العقارات الفاخرة: يمكن الاستثمار في مجموعة متنوعة من هذه العقارات، في مناطق مختلفة من أماكن العقارات الفاخرة، مما يساهم في تنويع المحفظة الاستثمارية، وبالتالي التقليل من المخاطر وزيادة الفرص الاستثمارية .
● القيمة العاطفية: قد تكون العقارات الفاخرة وسيلة للاعتداد عند البعض أحياناً وعكس الشخصية الفريدة أو طريقة لعكس أفكار داخلية للمالك، أو ببساطة ممكن أن تكون الملاذ الآمن من ضغوطات وصعوبات الحياة وملجأ لإثبات النجاح عند الشخص المالك.
تختلف من بلد لأخرى اعتماداً على النظام الضريبي الخاص بها، فيما يلي نذكر بعض المزايا الضريبية الشائعة:
1. خفض الضرائب على العقارات الفاخرة.
2. تخفيضات ضريبة الدخل.
3. الإعفاءات الضريبية للتحسينات العقارية.
رغم أن استثمار العقارات الفاخرة يمكن أن يكون مربحاً بشكل واسع، إلا أنه يواجه بعض التحديات التي يجب على المستثمر أن يكون على دراية بها.
● ارتفاع الاستثمار الأولي وتحديات التمويل: يُعتَبر ذلك من أبرز عوائق الاستثمار في العقارات الفاخرة، فعادة ما تكون تكلفة شراء هذه العقارات مرتفعة وتتطلب مبالغ مالية كبيرة، بالإضافة للتكاليف الأخرى مثل الإجراءات القانونية والتأمين ومصاريف الصيانة. تعد صعوبة العثور على جهات أو مؤسسات تقدم التمويل المطلوب للاستثمار من أبرز تحديات السيولة المتعلقة في هذا السياق.
● التشريعات والقوانين: تختلف التشريعات والقوانين المتعلقة باستثمار العقارات الفاخرة من بلد لآخر، مما يخلق بعض التحديات القانونية والإدارة المتعلقة بشراء وتملك وتأجير العقارات الفاخرة.
● صعوبة التسويق والإيجار: تعتبر من أحد التحديات الرئيسية، نظراً أن العملية تستغرق وقتاً طويلاً لإيجاد المستأجرين المناسبين لتحمل التكاليف، بالإضافة للجهود الإضافية المطلوبة للتسويق والترويج للعقار.
● تقلبات السوق: تؤثر المشاكل والتقلبات الاقتصادية والسياسية مثل الركود الاقتصادي والتغييرات التنظيمية على السوق العقاري، مسببةً بذلك تقليص الطلب على العقارات الفاخرة مما يؤثر بالتالي على قيمتها.
● الصيانة والإدارة: من عيوب الاستثمار في العقارات الفاخرة هي محاولة المحافظة الدائمة على المكانة والحالة للعقار، مما يتطلب صيانة وإدارة مستمرة ومهنية، وبالتالي تكاليفاً باهظة، حتى أن بعض الحالات تحتاج الاستعانة بشركات إدارة عقارية متخصصة للتعامل مع هذه الجوانب مما يخلق مشكلة إضافية وهي تكاليف التشغيل العالية.
● خطر زيادة العرض والمنافسة من المستثمرين الآخرين: هذان العنصران المتناقضان قد يشكلان خطراً على العائد على الاستثمار في العقارات الفاخرة، ففي البداية تعتبر زيادة عدد العقارات المتاحة في السوق سبباً يؤدي إلى تخفيض أسعارها وبالتالي تقليل العائدات. وعندما يزيد العرض والطلب على هذه العقارات تشتعل شرارة المنافسة بين المستثمرين مما يدفع أسعارها إلى الأعلى، مشكّلاً مؤثراً سلبيّاً على عوائد الاستثمار، حيث يُجبَر المستثمر على تقديم عروض أعلى أو دفع المزيد من الأموال التي لم يكن مخطط لها للحصول على العقارات المرغوب فيها والتي يمكن الاستثمار بها.
تشير مستجدات السوق في العقارات الفاخرة إلى زيادة الطلب من قبل المستثمرين الذين يبحثون عن فرص استثمارية آمنة، وبدوره يؤدي الى ارتفاع أسعار هذه العقارات. كما تقوم التوجهات الحالية في العقارات الفاخرة على إبداء اهتمام بالاستدامة كي تتوافق العقارات مع المعايير البيئية، بجانب اهتمامها بالتصاميم العصرية والأمان والخصوصية. بشكل عام، يعتبر السوق العقاري الفاخر سوقاً واعداً نظراً للاهتمام الموجه إليه والزيادة في الطلب، مما سيخلق فرصاً استثمارية أكبر في العقارات الفاخرة التي تلقى اهتماماً ورواجاً على الصعيدين المحلي والعالمي.
ابقَ مطّلعًا من خلال مقالات كتبها خبراء وآخر الاتجاهات في سوق العقارات.